بتوجيه من قائد القوات البرية، أُجريت ممارسة الإنذار الكيمياوي من قبل منتسبي مقر قيادة القوات البرية، إذ تم ارتداء أقنعة الوقاية من قبل الجميع وهم يزاولون أعمالهم اليومية في كافة مرافق القيادة، ولمدة ساعة، وتأتي هذه الممارسة من أجل الاستعداد القتالي لأي طارئ قد يحدث، إذ تم البدء بالممارسة بإعطاء الإنذار الأولي وبحسب الإشارة المتفق عليها عن طريق مكبرات الصوت والإذاعة الميدانية، وانتهاء الضربة الكيمياوية عند سماع الكلمة أو الإشارة المتفق عليها مسبقاً.