أكدنا أهمية الدور الذي تؤديه العشائر في دعم الدولة وحفظ الأمن، فضلا عن دورها المجتمعي الكبير في حفظ التماسك الاجتماعي بين أبناء الشعب.

أوضحنا أن الحكومة ماضية في تنفيذ البرامج والخطط التي وردت في منهاجها الوزاري، من أجل تقديم كل ما من شأنه أن يرفع المستوى الخدمي والمعيشي والاقتصادي للمواطنين، وبينا أن محاربة الفساد، ومكافحة أسبابه جاءت على رأس أولويات الحكومة، وأنه ليس هناك خط أحمر في هذا الملف الذي تسبّب بإهدار الثروات وتلكؤ المشاريع.

أشرنا إلى أن الحكومة تضع مسألة عودة النازحين، وإعادة إعمار المناطق المحررة من عصابات داعش، ضمن أولوياتها التي تعمل على تنفيذها.